وهذا القرار لم يكن وليد مهنة أو موهبة بل كان وليد صدفة صنعتها ذاكرة الحب وهو الذي لم يمسك يوماً ما قلم رسم أو ريشة فنان.
رسمها وكأن الرسم بدعته وحرفته ومهنته…
رسمها بوحي الحب وروحه وتفاصيله غير ناسي أي تفصيل دقيق أرسلته له مسامات الحب، تلك المسامات التي يبقى صاحبها عاجزاً عن حفظها لكنها ليست عصيية بأدق تعابيرها عن العاشق المحب…
مقتطفات من رواية دمعة الصخرة. وليم اسبر
انتظروناقريبا
التعليقات